اليمن الإقتصادي :

 

 --وزيرة الطاقة الأمريكية تقول لوكالة بلومبيرغ إن إدارة بايدن ليس لديها سلطة تُذكر لدفع منتجي النفط في أمريكا إلى زيادة الإنتاج لخفض أسعار الوقود المتصاعدة، وهو ما يضع الولايات المتحدة في مأزق مع منتجي الخام داخل البلاد وخارجها، فيما يستمر متعاملون في سوق الطاقة في تحذيراتهم من أن تأثير هذه الخطوة (زيادة الإنتاج النفطي) سيكون ضئيلاً أمام أزمة ارتفاع الأسعار.

 --رئيس وزراء ولاية بافاريا الألمانية يطالب بتشغيل خط أنابيب الغاز الروسي "السيل الشمالي-2" لأنه سيشكل الأساس المضمون لتوريد مستقر للغاز إلى ألمانيا، مضيفاً أن الحكومة الألمانية تتخلى عن استخدام الفحم والطاقة النووية لتوليد الكهرباء، ولهذا السبب ترتفع أسعارها وتظهر علامات نقص الموارد، وفقاً لوكالة نوفوستي.

 --رئيس مصرف "سبير بنك" -أكبر بنك في روسيا يقول إن من أسباب أزمة الطاقة في أوروبا اشتداد المنافسة العالمية لشركات الطاقة وانخفاض إنتاج الطاقة المتجددة، إضافة لانخفاض احتياطيات الغاز في منشآت التخزين الأوروبية، حسب وكالة نوفوستي.

-- واردات الصين من النفط الخام تهبط في أكتوبر لأدنى مستوى منذ سبتمبر 2018، بسبب إحجام شركات تكرير كبرى مملوكة للدولة عن الشراء بسبب ارتفاع الأسعار، وبلغت الواردات إلى أكبر مستورد للنفط الخام في العالم 8.9 مليون برميل يومياً، أي أقل من 9.99 مليون برميل يومياً في سبتمبر، بحسب بيانات الجمارك الصينية.

-- بلومبيرغ: الصين ضاعفت مشترياتها من الفحم خلال أكتوبر الماضي بسبب أزمة الطاقة الراهنة، حتى وصلت إلى 27 مليون طن، لكنها أقل بنسبة 18% من مشتريات شهر سبتمبر، بعد أن عززت الحكومة الصينية جهودها لزيادة الإنتاج المحلي من الوقود الأساسي في الصين.

-- مجلة فورميكي الإيطالية تقول إن الجزائر وعدت إسبانيا بتعويضها عما فقدته من إمدادات خط الغاز المغربي عبر زيادة طاقة خط "ميدغاز" المباشر إلى 10 مليارات متر مكعب، إلا أن هذا التدخل غير كافٍ ولا يعادل حجم إمدادات الغاز المعتادة لشبه جزيرة أيبيريا جنوب أوروبا، وليس بمقدور هذا التعهد الجزائري تأمين الإمدادات بشكل منتظم بسبب ندرة سفن النقل في السوق، وفقاً للمجلة.

--- مؤسس شركة مايكروسوفت "بيل غيتس" يجدد دفاعه عن الاستثمار في الطاقة المتجددة ويتوقع تراجع قيمة شركات النفط الكبرى خلال الـ30 سنة المقبلة، مستشهداً بهبوط أسعار أسهم شركات مثل "بيتريش بتروليوم" البريطانية و"إكسون موبيل" الأمريكية على مدار السنوات الخمس الماضية، خصوصاً في بداية جائحة كورونا التي شلّت الطلب على النفط وأدت إلى خسائر فادحة حتى لأكبر شركات النفط والغاز، وفقاً لشبكة CNBC.

-- تقرير "وورلد أويل" الدولي يقول إن دول "أوبك+" لديها الثقة بسياساتها للسوق في الوضع الراهن، وهناك مجال لها لتسريع وتيرة زيادات العرض خلال الأشهر القليلة المقبلة.

-- مجموعة فيتول الهولندية لتجارة الطاقة تتوقع أن تتمسك دول "أوبك+" بموقفها بشأن الإبقاء على مستويات الإنتاج الحالية وأن تواصل مقاومة الضغوط الأمريكية لضخ المزيد من النفط الخام، وفقاً لوكالة بلومبيرغ.

 --دبي تستضيف غداً الاثنين أكبر معرض للنفط والغاز في أفريقيا حتى 11 نوفمبر الجاري، لتناول قضايا التنقيب عن النفط والإنتاج والقرارات التي يمكن أن تساهم في صناعة مستقبل قطاع النفط والغاز في القارة الأفريقية، وفقاً لموقع "الإمارات 24".

--- صحيفة الأنباء الكويتية: مؤسسة البترول في الكويت تفاوض جهات أجنبية لأخذ قرضٍ ملياري لتمويل المشاريع الحالية التي تنفذها الشركات النفطية لزيادة الطاقة الإنتاجية خلال الفترة المقبلة تمهيداً للوصول التدريجي إلى 3.2 ملايين برميل يومياً.

 --فنزويلا تخفض هدف إنتاجها اليومي بنحو الثلث إلى مليون برميل مقارنةً بمستَهدَف 1.5 مليون برميل تم الإعلان عنه في يناير 2021، وذلك بسبب سوء الإدارة وعدم كفاية الاستثمار وصعوبات البنية التحتية للطاقة في البلاد، حسب وكالة بلومبيرغ.

 --غرفة الصناعة والتجارة الألمانية تعتبر تردي وضع صناعة السيارات عبئاً على الاقتصاد الألماني بأكمله، في حين يواجه قطاع صناعة السيارات أزمات نقص العمالة وضعف الاقتصاد العالمي ومشكلات سلاسل التوريد بسبب الجائحة.

 ---ارتفاع تحويلات المغتربين إلى المغرب خلال شهر سبتمبر الماضي إلى 7.9 مليارات دولار بزيادة 42.5% عن سبتمبر 2020، رغم استمرار تداعيات الجائحة على تحويلات المغتربين البالغ عددهم 5 ملايين نسمة، وفقاً لمكتب الصرف المغربي الحكومي.

 ---حكومة بايدن تدافع عن قرارها بفرض اللقاح الإلزامي في الشركات التي يزيد عدد موظفيها عن 100 شخص، وذلك بعد أن علَّق القضاء الأمريكي القرار أمس السبت للنظر في دستوريته، وفقاً لشبكة CBS.

 ---شركات الطيران الأمريكية تستعد لتدفق المسافرين مجدداً بعد إعادة أمريكا فتح حدودها الدولية لاستقبال المسافرين الملقّحين فقط من 33 بلداً، بعد 18 شهراً من إغلاق الحدود، وفقاً لوكالة فرانس برس.

 ---حملة التلقيح من أجل المليون دولار في أستراليا تمنح امرأة في سيدني جائزة مليون دولار لتلقّيها لقاح كورونا ضمن أهدافها لإغراء المواطنين بتلقي اللقاحات التي تلقى رفضاً واسعاً وزيادة معدلات التلقيح، فضلاً عن تقديم 1000 دولار يومياً خلال شهر أكتوبر الماضي كمبلغ تحفيزي للأشخاص، وفقاً لصحيفة ذا أستراليان.