اليمن الإقتصادي :

 

موجز الاخبار الاقتصادية العربية والدولية

--- حركة طالبان تعلن حظر استخدام العملات الأجنبية بشكل كامل في أفغانستان واستبدالها بالعملة المحلية (أفغاني) لدعم الاقتصاد، بعد انتشار استخدام الدولار الأمريكي في كافة أسواق البلاد.

 ---روسيا تقول إنها تفي بالتزامها تجاه أوروبا فيما يتعلق بعقود الغاز المبرمة، وتوعز لشركة "غازبروم" الروسية ببدء العمل على زيادة كميات الغاز في منشآت تخزينه الأرضية في أوروبا.

--- صحيفة فيلت الألمانية: أزمة ارتفاع أسعار الغاز في أوروبا تراجعت قليلاً بعبارة واحدة من الرئيس الروسي حين أمر شركة "غازبروم" الروسية ببدء العمل على زيادة الغاز في منشآت تخزينه الأرضية في أوروبا، وهو ما يعكس مدى تأثير بوتين على سوق الغاز.

 ---صحيفة بيلد الألمانية نقلاً عن مسؤول ألماني: يجب على الحكومة إطلاق مشروع الغاز الروسي "السيل الشمالي-2" في أقرب وقت ممكن، فنحن بحاجة إلى أداة لكبح أسعار الغاز في فصل الشتاء وإلى استراتيجية غاز توفر إمدادات الوقود لـ ألمانيا.

---الصين تزيد إنتاجها اليومي من الفحم بأكثر من مليون طن وسط شحّ في الطاقة الكهربائية، ليتجاوز الإنتاج اليومي 11.5 مليون طن، خصوصاً مع اعتماد بكين على الفحم بنسبة 60% لتشغيل محطات إنتاج الطاقة الخاصة بها، بحسب وكالة فرانس برس.

 ---ارتفاع أسعار الطاقة يزيد أرباح شركة النفط والغاز البريطانية "BP - بريتيش بتروليوم"، والتي بلغت 3.3 مليارات دولار في الربع الثالث من 2021، والشركة تقول إن الطلب على النفط عاد إلى أعلى من 100 مليون برميل يومياً رغم أن السفر الجوي لم يتعافَ بالكامل من وباء كورونا، بحسب بلومبيرغ.

---تركيا ترفع أسعار الغاز الطبيعي بنسبة 48% للمستخدمين الصناعيين وبنسبة 46% على محطات الطاقة، وسط ارتفاع معدل التضخم (هبوط القدرة الشرائية) الذي أسفر عن زيادات في أسعار السلع، وفقاً لوكالة بلومبيرغ.

--- كازاخستان تقول إنها تدعم خطط "أوبك+" بشأن مواصلة الزيادة التدريجية لإنتاج النفط، وفقاً لرويترز.

--- دراسة لمركز الأبحاث حول الطاقة والهواء النظيف نشرها المنتدى الاقتصادي العالمي حول (كلفة التلوث) تقول إن المحروقات والفحم والنفط تتسبب في 3 أضعاف الوفيات التي تتسبب بها حوادث السير، وتشير إلى أن أكثر الدول التي تلوث العالم هي الصين التي تخسر سنوياً 900 مليار دولار بسبب هذه الظاهرة، ثم أمريكا التي تخسر 600 مليار دولار سنوياً، ثم الهند بخسارة 150 مليار دولار سنوياً.

 ---وزير النفط الإيراني يحذر من أن بلاده قد تصبح مستوردة للنفط إذا لم تستثمر في تطوير قطاع النفط والغاز، مع حاجة إيران إلى 160 مليار دولار للاستثمار في هذا القطاع لتلبية احتياجات البلاد.

-- نقابة محطات الغاز في إيران تقول إن روسيا حرمت الإيرانيين من 8 آبار للغاز الطبيعي في بحر قزوين تقع داخل الحدود المائية الإيرانية، وذلك بموجب اتفاق سابق بين البلدين يمنع إيران من استخراج الغاز من هذه الآبار مادام ميزانها الغازي يغطي حاجاتها الاستهلاكية الداخلية، وفقاً لوكالة إيلنا.

 ---حكومة الصين أكبر مستورد للمنتجات الغذائية في العالم- تدعو شعبها إلى تخزين احتياطات غذائية لتلبية الاحتياجات اليومية وحالات الطوارئ، ---في وقت تكافح فيه البلاد التفشي المحدود للوباء الذي يعطّل المواصلات، وتزامناً مع توترات الصين مع مورديها الرئيسيين مثل أمريكا و أستراليا.

--- الخطوط الجوية اليابانية تتوقع خسائر بقيمة 1.3 مليار دولار هذا العام بسبب اضطراب تعافي الطلب على السفر الجوي، وفقاً لقناة كيودو اليابانية.

 ---قطاع الصناعة الألماني يحذر الحكومة من أن استراتيجيتها الخاصة بمكافحة كورونا تسير في الاتجاه الخاطئ، ويدعو إلى اتخاذ تدابير مفهومة ومخطط لها لمساعدة الشركات خلال المرحلة التالية للجائحة، وفقاً لوكالة DPA.

-- التضخم (هبوط القدرة الشرائية) في كوريا الجنوبية يرتفع لأعلى مستوياته منذ 10 سنوات بسبب ارتفاع أسعار النفط وزيادة الضغوط الوبائية، بنسبة 3.5% خلال أكتوبر الماضي، مقارنةً بنسبة 2.5% خلال سبتمبر، وفقاً لوكالة يونهاب الكورية.

--- قطاع التصنيع في أوروبا ينمو في أكتوبر الماضي بأدنى مستوى له منذ 8 أشهر، بعد أن قلّصت الشركات إنتاجها بسبب صعوبات في الحصول على مدخلات الإنتاج، وفقاً لمسح أجرته مؤسسة "آي إتش إس ماركت" للأبحاث الاقتصادية.

 --اقتصاد هونج كونج التابعة لإدارة الصين يتباطأ خلال الربع الثالث رغم توزيع قسائم إنفاق للسكان، إلا أنها لم تكفِ للحفاظ على صعود النمو الذي بلغ 5.4% على أساس سنوي، وهي نسبة أقل من 7.6% التي سجلها النمو في الربع الثاني، وفقاً لوكالة بلومبيرغ.

 --توقيف أكثر من 11 ألف عامل في أمريكا و كندا بسبب رفضهم تلقي لقاح كورونا، بحسب شبكة فوكس نيوز الأمريكية وقناة غلوبال نيوز الكندية.

 --الصين تلغي نصف الرحلات الجوية من مطاري بكين بسبب زيادة الإصابات بالفيروس، وفقاً لشبكة CNBC.

--مصر تقرر عدم السماح لأي موظف بالدخول إلى عمله مالم يتلقَّ لقاح كورونا، اعتباراً من يوم 15 نوفمبر الجاري، بحسب صحيفة الوطن المصرية.