--وزراء الطاقة في الاتحاد الأوروبي يفشلون في التوصل لاتفاق حول إجراءات جديدة من شأنها التخفيف من حدة أزمة الطاقة.
-- مفوّضة الاتحاد الأوروبي لشؤون الطاقة: سنطرح في شهر ديسمبر المقبل اقتراحات لتحسين سوق الغاز الأوروبي، والوضع الحالي يمثل ضغطاً على الاتحاد ولكن علينا أن نعمل على أن تكون أسواق الطاقة الأوروبية مستقلة ومكتفية.
--إسبانيا تقترح اتخاذ تدابير استثنائية وسريعة للتعامل مع الارتفاع الحاد في أسعار الكربون والغاز والكهرباء، وتقول في وثيقة رسمية إن الأمر يزداد سوءاً كل يوم، وفقاً لوكالة بلومبيرغ.
--لجنة التنمية الصينية تقول إن إمدادات الفحم لمحطات الكهرباء الرئيسية زادت بسرعة هذا الشهر ووصلت إلى 95.69 مليون طن، بزيادة 17 مليون طن من نهاية سبتمبر، مع استمرار أزمة الطاقة وارتفاع أسعار الغاز والنفط عالمياً، وفقاً لرويترز.
--وصول شحنة مكثفات إيرانية إلى فنزويلا حجمها 2.1 مليون برميل، في إطار اتفاق مقايضة بين الطرفين لتبادل النفط الفنزويلي الثقيل والمكثفات الإيرانية، وذلك لمواجهة العقوبات الأمريكية المفروضة على البلدين، بحسب رويترز.
--رئيس شركة بلاك روك -أكبر شركة لإدارة الأصول في العالم- يتوقع وصول سعر النفط إلى 100 دولار للبرميل.
-- صحيفة وول ستريت جورنال: استمرار صناديق التحوط العالمية في الاستثمار في أسهم شركات النفط والغاز بغرض التحول للطاقة النظيفة في المستقبل، سببه الأصلي الأرباح المتحققة للصناديق في هذا القطاع الذي ارتفعت أسعاره بمستويات غير متوقعة.
--كوريا الجنوبية تخفض مؤقتاً ضرائب الوقود بنسبة 20% اعتباراً من شهر نوفمبر المقبل لتخفيف الضغط المتزايد على التضخم في ظل ارتفاع أسعار النفط، وبالتالي تخفيض أسعار البنزين محلياً، بحسب شبكة "كيه بي إس وورلد" الكورية.
-- نائب رئيس الوزراء الروسي يتوقع أن يصل الطلب على النفط إلى مستويات ما قبل الجائحة في نهاية عام 2022 بسبب حالة عدم اليقين السائدة وانتشار موجة جديدة من فيروس #كورونا، ويضيف أن من الصعب توقُّع ما إذا كانت أسعار الخام ستصل لمستويات قياسية مرتفعة مثل أسعار الغاز الطبيعي، وفقاً لشبكة CNBC.
-- بلومبيرغ نقلاً عن شركة استشارية: الصين قد تستخدم احتياطاتها النفطية لتأمين احتياجات مصافي التكرير التي تواجه عجزاً بعد أن انخفضت الواردات هذا العام.
-- نائب رئيس وزراء روسيا يتوقع أن يرفع تحالف "أوبك+" إنتاج النفط بمقدار 400 ألف برميل يومياً في اجتماعه يوم 4 نوفمبر المقبل، بحسب شبكة CNBC.
--الجزائر والسعودية تتفقان على تكثيف التشاور في منظمة "أوبك" لضمان استقرار أسعار النفط وتوازن الأسواق العالمية، وفقاً للرئاسة الجزائرية.
توقف معظم محطات الوقود في إيران بسبب خلل فني في النظام الإلكتروني الموحد لتوزيع الوقود بعد هجوم إلكتروني تسبب في تعطل واسع لمحطات الغاز، وفقاً لوكالة رويترز.
--مصر تعلن عن اكتشاف مصادر جديدة للنفط والغاز في الصحراء الغربية للبلاد من خلال 3 آبار استكشافية كانت تعمل بها شركة "إيني" الإيطالية.
--الجائحة تكبد مطار هيثرو البريطاني خسائر تبلغ 3.4 مليارات جنيه إسترليني، وإدارة المطار تستبعد تعافي قطاع السفر تماماً قبل عام 2026، بحسب وكالة رويترز.
--- مبيعات التجزئة في بريطانيا ترتفع بمقدار 30 نقطة مقابل 11 نقطة في سبتمبر، لكن مع استمرار مشكلات سلاسل الإمدادات التي خفضت مخزونات التجزئة لأدنى مستوى منذ بدء التسجيل في عام 1985، وفقاً لرويترز.
--رابطة تجار الجملة الأمريكيين تحذر الرئيس بايدن من أن السياسة الإجبارية لتلقيح العمال قد تتسبب بتسريح الآلاف من أعمالهم، وتطالب بتأجيل تنفيذ متطلبات التلقيح حتى يتم حل أزمة سلاسل التوريد الحالية، وفقاً لخطاب رسمي.
--تركيا تعلن السعي لتوفير 1.2 وظيفة في العام المقبل 2022 بناءً على توقعات بتعافي الاقتصاد من تداعيات كورونا، وفقاً لوكالة الأناضول.
--أمريكا تفرض قواعد جديدة لدخول المسافرين جواً والعمل بنظام جديد يعتمد اعتماداً أساسياً على التلقيح الإجباري اعتباراً من 8 نوفمبر المقبل، بحسب أمر رسمي من البيت الأبيض.
--شرطة نيويورك تغلق جسر "بروكلين" باتجاه مانهاتن بسبب الاحتجاجات ضد إجراءات التلقيح الإجباري التي من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ يوم الجمعة 29 أكتوبر.
--إيطاليا تغلق المجال الجوي للعاصمة روما خلال قمة قادة مجموعة العشرين ليومي السبت والأحد المقبلين، حيث تخشى السلطات الاستفزازات على خلفية المظاهرات الأخيرة ضد شهادات فيروس كورونا، بحسب وكالة تاس.
--الإمارات تعلن السماح بالسفر إلى الدول الممنوع السفر إليها بشرط الحصول على الجرعات الكاملة للقاح كورونا، بحسب وكالة وام.
--طيران المغرب يعلن استئناف خطين مباشرين يربطان بين ميامي الأمريكية والعاصمة القطرية الدوحة، اعتباراً من ديسمبر المقبل، بعد إغلاق الخطين منذ مارس 2020 بسبب الأزمة الصحية.
-- مشادة كلامية بين أعضاء مجس النواب المغربي بسبب جواز التلقيح ومنع نائبتين من دخول البرلمان، بحسب وسائل إعلام مغربية.
