اليمن الإقتصادي :

 

 --بنك الاحتياطي الفيدرالي "البنك المركزي الأمريكي" يفيد بأن الوباء تسبب في التقاعد المبكر لنحو 3 ملايين أمريكي حتى شهر أغسطس 2021، ما يمثل أكثر من نصف الذين تركوا الأعمال منذ بداية الجائحة والبالغ عددهم 5.25 مليون شخص.

-- نصف البنوك الدولية الكبرى تخطط للانتقال خارج هونج كونج التابعة لـ الصين بسبب النهج المتشدد وقواعد الحجر الصحي المؤثرة على طبيعة العمل، والتي تضع هونج كونج -كمركز مالي عالمي- في خطر، وفقاً لوكالة بلومبيرغ.

 --وزير السياحة التركي يقول إن بلاده تسعى لاستقطاب 50 مليون سائح بحلول عام 2023 وزيادة عائدات السياحة إلى 50 مليار دولار، بعد التأثير السلبي للجائحة على قطاع السياحة وتراجعُه بنسبة 65%.

 --حكومة الجزائر تتوقع عجزاً في الميزانية العامة لسنة 2022 بنحو 30 مليار دولار نتيجة ارتفاع النفقات بأكثر من نمو الإيرادات، وفقاً لوكالة الأناضول.

 ---بنك "بيكته وولث مانجمنت" السويسري يقول في تحليل إن التباطؤ في النمو الاقتصادي الصيني في الربع الثالث من 2021 كان نتيجة الصعوبات التي يواجهها قطاع العقارات ونقص الطاقة الأخير، مشيراً إلى أن السياسات الراهنة لحكومة الصين قد تجلب فوائد طويلة الأجل للاقتصاد.

-- البنك المركزي الألماني يتوقع تسجيل نمو أقل من النسبة السابقة المتوقعة عند 3.7%، وهو ما يصفه البنك بـ"الإخفاق في الوصول إلى مستوى ما قبل أزمة كورونا"، بحسب وكالة DPA.

 --حكومة روسيا تخصص 546 مليون دولار لدعم الشركات الصغيرة والمنظمات الاجتماعية المتضررة من أزمة كورونا، حسب وكالة تاس.

-- الكيان الإسرائيلي يخصص 3.11 مليارات دولار لمواجهة الموجات المستقبلية من فيروس كورونا، وفقاً لقناة كان العبرية.

-- مدراء وموظفو شركات أمريكية يؤكدون لوكالة "فرانس برس" أن الشركات تواجه صعوبة في إيجاد موظفين مع انخفاض نسبة الأشخاص الباحثين عن عمل وتسجيل أعداد وظائف شاغرة بالملايين خلال الأشهر الماضية، حيث وصلت الوظائف الشاغرة في شهر أغسطس الماضي إلى 10 ملايين وظيفة.

--بريطانيا تعتزم رفع الحد الأدنى للأجور في البلاد إلى 13.06 دولار، بارتفاع قدره 0.59 جنيه إسترليني، اعتباراً من شهر أبريل 2022، وسط أزمة عمالة حادة تواجهها المملكة المتحدة.

--إيران تعلن فتح حدودها أمام السياح الأجانب بعد إغلاقها لأشهر بسبب الجائحة، وفقاً لوكالة إرنا.

 --رئيس كوريا الجنوبية يقول إن بلاده ستتخذ خطوات للعودة للحياة الطبيعية من جائحة كورونا الشهر المقبل، حسب وكالة يونهاب.

 --إغلاق ست مناطق روسية بعد ارتفاع الإصابات لمستويات قياسية، حسب وكالة نوفوستي.

-- رئيسة المفوضية الأوروبية تقول إن اقتصاد الاتحاد الأوروبي معرَّض بشكل كبير للتقلبات في أسواق الطاقة العالمية بسبب جزء كبير من واردات النفط والغاز.

 ---مستشار الرئيس الأمريكي يقول إن روسيا تقترب من استخدام الغاز الطبيعي كأداة سياسية لتُذعن أوروبا لمطالب روسية لا علاقة لها بالطاقة، في اتهامٍ سبق لـ موسكو نفيه بالقول: "واشنطن تضغط لإمداد أوروبا بالغاز وترفض تشغيل مشروع أنابيب السيل الشمالي-2".

--ألمانيا تعلن بدء مفاوضات مع روسيا لتمديد اتفاق نقل الغاز بين روسيا و أوكرانيا بعد انتهاء صلاحيته في عام 2024 لمدة 10 سنوات.

-- وزير البترول المصري يعلن أن ضخ الغاز المصري إلى لبنان عبر الأردن و سوريا سيبدأ مطلع عام 2022، وفقاً لوكالة بلومبيرغ.

-- لبنان يطلب من العراق زيادة كميات النفط الشهرية البالغة حالياً 60 ألف طن من الوقود، للمساعدة في تحسين التغذية الكهربائية في ظل الأزمة التي تواجهها البلاد.

-- إيرادات صادرات النفط السعودي ترتفع 72.2% خلال شهر أغسطس مقارنة بنفس الفترة من 2020، إلى 7.52 مليارات دولار، مع تصدُّر الصين قائمة الوجهات الرئيسية للصادرات السعودية، وفقاً لهيئة الإحصاء الرسمية.

-- بنك الاستثمار الأمريكي "غولدمان ساكس" يتوقع ارتفاع سعر خام "برنت" إلى 90 دولاراً بنهاية هذا العام بسبب تصاعد الطلب العالمي على النفط الذي قد يصل قريباً إلى مستوى ما قبل الجائحة البالغ 100 مليون برميل يومياً، نتيجة تعافي مستويات الاستهلاك في #آسيا، وفقاً لوكالة رويترز.

-- خبراء لوكالة "سبوتنيك" يتوقعون استمرار مستويات أسعار النفط عند 85 دولاراً لأعلى إلى أن تصل إلى 100 دولار للبرميل، وذلك نظراً لمتغيرات عديدة دخلت المشهد النفطي العالمي أبرزها محافظة تحالف "أوبك+" على نسب الإنتاج والتوازن بين العرض والطلب.

 --وكالة "إسنا" الإيرانية: إيران تعاني من تأخر ملحوظ في مجال تكرير النفط وإنتاج المشتقات النفطية الذي انخفض بنسبة 11% خلال 8 سنوات، رغم امتلاكها أحد أكبر احتياطيات النفط في العالم، مع استمرار العقوبات الأمريكية المشددة.

-- ارتفاع إنتاج الصين النفطي في سبتمبر بنسبة 3.2% على أساس سنوي إلى 16.61 مليون طن، مقابل انخفاض واردات النفط بنسبة 15.3% إلى 41.51 مليون طن، وفقاً لوكالة شينخوا.

 ---حكومة الجزائر تقرر التخلي عن أرباح مجموعتي "سوناطراك" و"سونلغاز" ومؤسسات عمومية أخرى للسماح لها بإعادة استثمارها وتوسيع نشاطاتها، وفقاً لوكالة الأنباء الرسمية.