اليمن الإقتصادي :

 

ملخص لأبرز الاخبار الاقتصادية العربية والدولية

--منظمة الأغذية والزراعة لـ الأمم المتحدة (الفاو) تدعو إلى التركيز بقدر أكبر على تجنب الأزمات الغذائية قبل وقوعها، مشيرةً إلى أنه رغم ارتفاع التمويل الإنساني لقطاع الأغذية من 6.2 مليار دولار إلى حوالي 8 مليارات دولار بين عامي 2016 و2019، لا يزال هناك قصور كبير، مع وجود أكثر من 41 مليون شخص يواجهون انعدام الأمن الغذائي ومعرّضون لخطر المعاناة من المجاعة.

--ارتفاع التضخم الاقتصادي (مستوى أسعار المستهلكين) في البرازيل (أكبر اقتصاد في أمريكا اللاتينية) بنسبة 0.87% في أغسطس الماضي مقارنة بيوليو، وهو أعلى مستوى منذ عام 2000، وفقاً لوكالة بلومبيرغ.

---النمو البريطاني يتباطأ بشكل حاد في يوليو بنسبة 0.1% مقارنة بالأشهر السابقة بسبب موجة الإصابات الجديدة بسلالة "دلتا" المتحورة، بحسب وكالة فرانس برس.

-- وزارة المالية في الهند تقول إن البلاد ستشهد تعافياً اقتصادياً خلال الأرباع الثلاثة المتبقية من العام المالي الحالي الذي ينتهي في مارس 2022، وفقاً لوكالة بلومبيرغ.

-- الرئيس التركي يقول إن نمو اقتصاد بلاده في وضع قوي بسبب تعافي معدلات النمو والتوظيف والصادرات والإنتاج، وإن التحدي الذي يواجهه الاقتصاد هو ارتفاع الطلب على السلع والعمال أثناء الجائحة.

--نقص العمالة يعيق نمو الوظائف في أمريكا، حيث تراجع عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة في الأسبوع الماضي إلى أدنى مستوى منذ 18 شهراً، حسب وزارة العمل الأمريكية.

--تقرير لـ"الجزيرة" يقول إن اقتصاد بريطانيا يواجه أزمة نقص حاد في العمال لم تشهدها البلاد منذ عام 1990، ما أدى إلى نقص في بعض المواد الغذائية، وإغلاق عدد من المتاجر وتقليص القدرة الإيوائية للكثير من الفنادق لعدم وجود اليد العاملة المناسبة.

-- بعد فرضه التلقيح الإلزامي على ثلثي العمال الأمريكيين، الرئيس الأمريكي بايدن يتعرض لهجوم من قبل الجمهوريين الذين توعدوا بإجراءات ضد الإدارة الديمقراطية ووصفوا إلزام اللقاحات بـ"الاستبداد والديكتاتورية"، حسب شبكة CNBC.

--الدنمارك تعلن رفع كافة قيود كورونا وطي صفحة القيود نهائياً، وتقول إن كورونا لم يعد بالنسبة للحكومة مرضاً خطيراً، وفقاً لوكالة فرانس برس.

--الجزائر تسمح بدخول البلاد لجميع الجنسيات بدون شرط التلقيح، وفقاً لصحيفة النهار.

--فرنسا تعلن حظر دخول السياح الأمريكيين غير الملقحين إلى أراضيها، وفقاً لشبكة CNN.

---روسيا تعلن عن اكتمال مشروع الغاز "السيل الشمالي-2" بشكل كامل، ووكالة فيتش الائتمانية تعتبره انتصاراً روسياً على الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية المعارضة للمشروع.

 ---وكالة بلومبيرغ: خط أنابيب "السيل الشمالي-2" سيوفر بعض الراحة لأسواق الغاز الأوروبية التي تواجه أزمة في الإمدادات وارتفاعاً في الأسعار، وإكماله يعتبر فوزاً للمستشارة الألمانية ميركل التي دعمته لمدة 10 سنوات في مواجهة المعارضة الأمريكية.

---الرئيس الأوكراني يقول إن بلاده ستحارب مشروع "السيل الشمالي-2" (الذي تجاوز أوكرانيا وحرمها من رسوم نقل الغاز) حتى النهاية، لكونه مشروعاً يبدو سلاحاً سياسياً لروسيا التي ضمت شبه جزيرة القرم الأوكرانية في عام 2014، وفقاً لوكالة فرانس برس.

 ---تأثير خسائر إنتاج النفط البحري الأمريكي تمتد في أنحاء العالم، في حين لايزال ثلاثة أرباع إنتاج النفط في خليج المكسيك الأمريكي متوقفاً، مع انقطاع الكهرباء عن منشآت معالجة نفطية برية وخطوط أنابيب وفقاً لرويترز.

 --منظمة "أوبك+" تتجه إلى تعديل توقعاتها لنمو الطلب النفطي في 2022، بعد أن زادت من توقعاتها إلى 4.2 مليون برميل يومياً ارتفاعاً من 3.28 مليون برميل يومياً، حيث تسود حالة شك في سرعة تعافي استهلاك الوقود بسبب انتشار سلالة "دلتا" المتحورة من كورونا، وفقاً لرويترز.

--- لأول مرة في أسواق النفط، الصين تخطط لطرح أول مزاد علني لاحتياطات الدولة من النفط الخام بغرض خفض تكاليف المواد الخام المرتفعة للمصنعين، بحسب تقرير الإدارة الوطنية للغذاء والاحتياطات الصينية.

-- رئيس روسيا (أكبر مورّدي الغاز إلى أوروبا) يحمّل الاتحاد الأوروبي مسؤولية ارتفاع أسعار الغاز في الأسواق الأوروبية بسبب سياسات سابقة، حيث يبلغ فيها سعر الغاز 650 دولاراً لكل ألف متر مكعب، في حين أن سعر الغاز في روسيا يعتمد على أسعار النفط لذا تكون التقلبات أقل، وفقاً لوكالة نوفوستي.

 

 ---إيران تعتمد خطة لرفع طاقة تكرير النفط إلى 3.5 مليون برميل يومياً ضمن السنوات الخمس المقبلة إضافةً إلى إنشاء مصافٍ جديدة، بغرض تلبية الاستهلاك المحلي، وتصدير المشتقات النفطية التي تعود على الاقتصاد بقيمة مضافة، وفقاً لوكالة فارس.

--الكويت تعلن تقليص أسعار البيع الرسمية للخام الكويتي لـ آسيا في أكتوبر 2021 بشكل أكبر من تقليصات السعودية، حسب رويترز.

--- مؤسسة النفط الليبية تعلن استئناف التحميل بمينائي السدرة وراس لانوف بعد توقفٍ بسبب انعدام الأمن والانقسامات السياسية والخلافات بشأن الميزانية، في حين ما زالت صادرات مرفأ الحريقة متوقفة حيث يمنع بعض الأشخاص عمليات التحميل وفقاً لرويترز.