قال تقرير أممي إن العالم يخسر مليارات الدولارات سنوياً بسبب التمييز على أساس السن ضد الشباب الأصغر سناً.
وجاء في تقرير "التمييز على أساس السن" أن الاستجابة لجائحة كورونا كشفت عن مدى انتشار هذا التمييز، حيث انتشرت القوالب النمطية المتعلقة بالمسنين والشباب في الخطاب العام وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، واستُخدم السن كمعيار وحيد للحصول على الرعاية الطبية والعلاجات المنقذة للحياة والعزل الجسدي.
وكانت دراسة أجريت عام 2020 في أمريكا قد أظهرت أن التمييز على أساس السن، في شكل القوالب النمطية والصورة الذاتية السلبية، أدى إلى زيادة التكاليف السنوية لمعالجة أكثر ثمانية ظروف صحية تكلفةً بمقدار 63 مليار دولار أمريكي.
