ملخص لأبرز الأخبار الاقتصادية العربية والدولية
--لبنان : عودة المظاهرات المحتجة على الظروف المعيشية بعد ارتفاع سعر صرف الدولار إلى 18 ألف ليرة لبنانية، وإغلاق محطات الوقود للبدء برفع تسعيرة البنزين
--مجلة فورين بوليسي الأمريكية تقول إن سياسات المناخ الهادفة لإزالة الكربون تدفع الطلب العالمي على الوقود للاستمرار في الارتفاع، وهو ما سيعيد الهيمنة السوقية لمنظمة "أوبك" ويحقق لها أرباحاً طائلة من خلال إعادة مركز إنتاج البترول والغاز إلى المنظمة.
--هبوط عدد منصات التنقيب عن النفط في أمريكا منصة واحدة إلى 372 منصة خلال الأسبوع الماضي مقابل صعود منصات الغاز الطبيعي منصة واحدة إلى 98 منصة، وفقاً لبيانات بيكرهيوز الأمريكية.
--السلطات المصرية تفرض غرامة ألف دولار على شركات الطيران في حال نقل راكب لا يحمل شهادة التطعيم ضد كورونا أو فحص PCR عبر مطار القاهرة، وفقاً لصحيفة الشروق.
--الحكومة التونسية تقول إن المشاريع المعطلة في البلاد تبلغ قيمتها 6 مليارات دولار، مع استمرار التأثيرات السلبية للجائحة على الاقتصاد، وفقاً لوكالة الأناضول.
--بنك أوف أمريكا يتوقع أن يبقى التضخم الأمريكي مرتفعاً لمدة عامين إلى أربعة أعوام في حين اعتقد الكثيرون أن التضخم سيكون مؤقتاً، مشيراً إلى أن حدوث انهيار في السوق المالية سيمنع البنوك المركزية من تشديد سياساتها النقدية في الأشهر الستة المقبلة.
--البنك الأفريقي للتنمية يقول إن منطقة أفريقيا جنوب الصحراء تحتاج إلى 425 مليار دولار بحلول 2030 للتعافي من كورونا، مقدراً الخسائر التراكمية من الجائحة في أفريقيا ما بين 145 و190 مليار دولار.
-- البنك المركزي الأوروبي يعلن بدء "مراقبة أداء شركات وبنوك الاستثمار الكبرى التي يمثل انهيارها خطراً على النظام المالي العالمي بأكمله"، مشيراً إلى أن أي شركة تزيد قيمة أصولها على 35.8 مليار دولار ستكون ملزمة بالحصول على ترخيص للعمل المصرفي، وفقاً لبلومبيرغ.
-- رئيسة البنك المركزي الأوروبي تبلغ قادة الاتحاد الأوروبي بأن منطقة أوروبا تتعافى إلا أن الدعم المالي والنقدي مازال مطلوباً بشكل مستمر حتى لا تترك الجائحة ندوباً دائمة، وقد لا يعود الاقتصاد إلى مستويات ما قبل الجائحة إلا بحلول الربع الأول من 2022، حسب رويترز.
--بنك كريدي سويس الاستثماري السويسري يتوقع صعود النمو العالمي 5.9% هذا العام و4% العام المقبل مع إعادة البلدان فتح اقتصاداتها تدريجياً.
--لندن | آلاف البريطانيين يتظاهرون احتجاجاً على قيود كورونا بعد تأجيل رفع آخرها حتى 19 يوليو المقبل، حسب وكالة فرانس برس.
--وكالة بلومبيرغ تقول إن بريطانيا تواجه أزمة نقص في الغذاء مع نقص كارثي في العمال بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي والحد من تدفق العمال الأوروبيين، إضافة إلى تأثيرات جائحة كورونا.
--انخفاض عدد الأجانب الوافدين في تركيا إلى 936 ألف زائر، وهو عدد أقل من رُبع المسجل في 2019 والبالغ 4 ملايين زائر، بسبب إجراءات غلق الحدود وفرض القيود التي أدت إلى ضرب السياحة وتضرر النمو الاقتصادي، وفقاً لرويترز.
