ملخص لـ مستجدات سوق الطاقة العالمي وأبرز تداعيات و أخبار كورونا الاقتصادية
-- اجتماع مرتقب لتحالف "أوبك+" يوم الثلاثاء لبحث واقع أسواق النفط العالمية ومستقبل خفض الإنتاج مع فرضيات تذبذب الطلب على النفط أو زيادة محتملة قريبة في إمدادات إيران، ومصادر رويترز تقول إن من المرجح عدم تغيير خطة الحد من تخفيضات الإنتاج حتى يوليو المقبل.
-- السلطات الإيرانية تقول إنها نفذت أول عملية لنقل النفط عبر خط أنابيب يلتف على مضيق هرمز من منطقة كوره إلى ميناء جاسك جنوب البلاد، وهو ما تعتبره السلطات مشروعاً استراتيجياً يسمح تنفيذه بتصدير النفط مباشرة من خليج عمان بقدرة على نقل 1 مليون برميل نفط يومياً.
--إندونيسيا تفرج عن ناقلة نفط إيرانية تم احتجازها في المياه الإندونيسية في يناير 2021 بسبب الاشتباه في نقل نفط بشكل غير قانوني، وذلك بعد معركة قانونية بين البلدين.
-- مؤسسة البترول الكويتية تعدل استراتيجية تطوير وزيادة إنتاجها النفطي في عام 2040 لتصل إلى 4 ملايين برميل يومياً للاستفادة من احتياطيات النفط والغاز وتحقيق زيادة الربحية وسط انخفاض أسعار النفط عالمياً، وفقاً لصحيفة "الجريدة" الكويتية.
--العراق تعلن إنشاء منصات غاز مسال وتحويله إلى جاف لتشغيل عدد من المحطات الإنتاجية، وذلك لتقليل الغاز المستورد، في ظل أزمة مالية تواجهها العراق تضاف إلى عدم استقرار أسعار النفط العالمية، وفقاً لوزارة الكهرباء.
--الفلبين ترفع الحظر عن إرسال العمال الفلبينيين إلى السعودية بعد وقت قصير من قرار الحظر، وذلك بعد أن قالت إن العمال لن يتحملوا تكاليف الحجر الصحي وفحوص كورونا عند الوصول إلى المملكة.
--كورونا تتسبب في تسريح أكثر من 90% من موظفي السياحة في الكويت منذ بداية هذا العام، مع إغلاق 65% من شركات ومكاتب السفر بصورة نهائية ووصول خسائر السياحة الكويتية لأكثر من 600 مليون دولار، وفقاً لاتحاد مكاتب السياحة والسفر.
-- سلطات الأردن تضع شرطاً على بعض المنشآت كالمقاهي ينص على مرور 21 يوماً على تلقيح صاحب المنشأة وموظفيها ومرتاديها، فيما وُصف بالشرط التعجيزي على صاحب المنشأة لإلزامه بالتأكد من حصول كل شخص يدخل المنشأة على اللقاح، نتيجة عدم تمكن السلطات من التعامل مع أزمة كورونا، وفقاً للغرفة التجارية بـ عمان.
-- وكالة أسوشييتد برس تقول إن مصر تراهن على الاكتشافات الأثرية التي تم اكتشافها مؤخراً لإعادة تدفق السياح الأجانب مع استمرار أزمة كورونا لتعويض الخسائر، والحكومة تعلن رفع القيود التي فرضتها هذا الشهر اعتباراً من 1 يونيو المقبل.
-- أمين عام الأمم المتحدة يدعو إلى شراكة عالمية لمواجهة كورونا وتحقيق أهداف التنمية وجهود العمل المناخي، مشيراً إلى أن هناك فجوة في التمويل بسبب عدم وفاء الدول المتقدمة بالتزامها السنوي البالغ 100 مليار دولار لدعم المجتمعات الضعيفة ودعم جهود المناخ.
--الصين تغلق جزئياً ميناء "يانتيان" - أحد أكثر الموانئ الصينية ازدحاماً - بعد تفشي الفيروس بين موظفي الميناء، ما يهدد بارتفاع تكلفة الشحن إلى خارج البلاد، وفقاً لوكالة بلومبيرغ.
-- صناعة البرمجيات في الصين تواصل تحقيق الإيرادات مع نمو الأرباح لتعود صادرات البرمجيات إلى مستوى ما قبل الجائحة عام 2019، محققةً أرباح 45.2 مليار دولار بارتفاعٍ هذا العام بنسبة 20.5% مقارنة بـ2020، وفقاً لوكالة شينخوا.
--الهند تدرس تعزيز برنامج ضمان لقروض بقيمة 41 مليار دولار للشركات الصغيرة، لمساعدة الاقتصاد على التعافي من الجائحة المدمرة وفقاً لوكالة بلومبيرغ.
-- بلومبيرغ تقول إن شركات الطيران اليابانية تجاوزت جزئياً أسوأ المصاعب التي تواجه نظيراتها العالمية بسبب كورونا، من خلال جمع الأموال في أسواق الديون والأسهم منذ 2020.
--إيطاليا تعلن عن خطة ممولة من الاتحاد الأوروبي بقيمة 29 مليار دولار لمساعدتها على التعافي من تداعيات كورونا، وفقاً لـ"الألمانية".
--فرنسا تقول إنها ستخفض الدعم المالي المقدم للشركات والعاملين المتضررين من قيود الجائحة، لأن برنامج التطعيم كافٍ للخروج من الأزمة بحسب ما قالته وزيرة العمل الفرنسية، مع إشارتها إلى أن الحكومة أنفقت 48.8 مليار دولار خلال عامي 2020-2021 لحماية الوظائف، وفقاً لبلومبيرغ.
--إندونيسيا تدرس فرض ضرائب على الأثرياء ومرتفعي الدخل (الذين يجنون 349 ألف دولار في السنة) لإنقاذ إيرادات الدولة، في ظل حاجة الحكومة إلى دعم الإنفاق وسط تفشي جائحة كورونا، وفقاً لوزارة المالية الإندونيسية.
-- الاتحاد البريطاني للبيع بالتجزئة يقول إن قطاع البيع بالتجزئة سيواجه "طوفان إغلاق" بسبب غياب المساعدات الحكومية وعدم تمديد تعليق سداد ديوان متأخرات الإيجار، وفقاً لرويترز.
