ملخص لـ مستجدات سوق الطاقة العالمي وأبرز تداعيات و أخبار كورونا الاقتصادية
-- صندوق النقد الدولي يطالب البحرين بإجراء تغييرات مالية وخفض الدين العام الذي ارتفع 133% من الناتج المحلي الإجمالي، بعد انكماش الاقتصاد بنسبة 5.4% في 2020 بسبب تداعيات كورونا.
-- 18 ألف عامل أردني في 26 مصنع غزل ونسيج يواجهون خطر التسريح من وظائفهم بسبب الظروف الاقتصادية التي تعاني منها مصانع الأردن المتأثرة بتداعيات كورونا، وفقاً لبيان نقابة العاملين بقطاع الغزل والنسيج.
-- الجزائر | في ظل التعثر الحاد للبنوك ومراكز البريد الجزائرية بسبب الجائحة، الحكومة تتعهد بإنهاء أزمة السيولة النقدية قبل حلول شهر رمضان، وضخ مبالغ مالية ضخمة بحلول الأسبوع المقبل، في ظل استمرار أزمة السيولة خصوصاً بعد ضخ العملة الجديدة من فئة 2000 دينار منذ 19 مارس الجاري، وادخار المواطنين أموالهم في بيوتهم منذ بداية كورونا.
-- البنك الدولي يقول إنه سينفذ برامج لقاحات ضد كورونا في 30 دولة بنهاية أبريل المقبل، بقيمة 2 مليار دولار، مضيفاً أن توسع التجارة ضروري لتعافي الدول النامية.
-- صندوق النقد الدولي يقول إن آفاق التعافي الاقتصادي من كورونا غير متكافئة ويكتنفها الغموض، حيث تواجه بعض الاقتصادات الناشئة ومعظم الدول منخفضة الدخل خطرَ تدني معدلات النمو.
-- رئيس مجلس الاحتياطي الأمريكي يقول إن اقتصاد بلاده يتحسن لكن مع بقاء معدل البطالة مرتفعاً عند 6.2%، مضيفاً أن التعافي الاقتصادي لن يكون كاملاً، حسب رويترز.
-- أمريكا تسجل العام الماضي أكبر عجز في ميزان المعاملات الجارية منذ 2008 (أي في صافي إيرادات الدولة من السلع والخدمات والاستثمار والتحويلات)، حيث قفز العجز بنسبة 34.8% إلى 647.2 مليار دولار بسبب تداعيات كورونا، وفقاً لوزارة التجارة الأمريكية.
-- ألمانيا تعلن عزمها على اقتراض 97.3 مليار دولار من البنوك والشركات المحلية، ضمن موازنة العام القادم، مع استمرار تداعيات الجائحة على اقتصاد أوروبا.
-- المفوضية الأوروبية تقول إن برنامج قروض رخيصة من الاتحاد الأوروبي ساعد في 2020 نحو 30 مليون شخص في الاحتفاظ بوظائفهم في 18 دولة وسط تأثيرات الجائحة الكبيرة، وإتاحة 100 مليار يورو (قروض) للحكومات، وهو ما ساهم في استقرار التوظيف في 2.5 مليون شركة.
-- انخفاض غير متوقع لمعدل البطالة في بريطانيا إلى 5% في الأشهر الثلاثة المنتهية في يناير 2021، عندما دخلت البلاد مجدداً في إجراءات عزل عام لمواجهة الجائحة، وفقاً لرويترز.
-- إنفاق الميزانية الروسية بلغ في 2020 أعلى مستوى منذ حقبة الاتحاد السوفيتي لمواجهة الجائحة، بمقدار 42.15 تريليون روبل، بحسب تقرير نشره موقع "أر بي كا".
-- الخارجية الأمريكية تدعي إن مشروع أنابيب الغاز الروسي "السيل الشمالي-2" الذي يتم بناؤه إلى ألمانيا يتعارض مع مصالح الاتحاد الأوروبي وقد يضر أوكرانيا التي قد تُحرم من رسوم عبور فضلاً عن كونه ينافس الغاز الأمريكي في سوق أوروبا، والحكومة الأوكرانية تؤيد الموقف الأمريكي.
-- منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" تعلن ارتفاع سعر سلة خاماتھا بواقع 75 سنتاً، ليصل إلى 63.22 دولاراً للبرميل في تعاملات أمس الاثنين، مقابل 62.47 دولاراً يوم الجمعة.
-- الطقس البارد يدفع شركات الاتحاد الأوروبي إلى سحب الغاز الطبيعي من مرافق التخزين الإقليمية تحت الأرض، مع انخفاض مخزونات غاز الاتحاد عن مستوياتها قبل عام بواقع 24.5 مليار متر مكعب، حسب شركة "غازبروم" الروسية.
--إيران | ارتفاع صادرات النفط الخام إلى أعلى المستويات مقارنة بـ 2020، مما يعزز مؤشرات تعافي الشحنات رغم العقوبات الأمريكية وفقاً لشركة "بترو-لوجستكس" لتتبع الناقلات.
